SKU:
BKAST3-EW
Asalah Stories: Group 3 (Set of 15 Books) قصص أصالة
$9449
$18899
Unit price
/
Unavailable
Taxes, discounts and shipping calculated at checkout.
Asalah Stories: Group 3 (Set of 15 Books) قصص أصالة is backordered and will ship as soon as it is back in stock.
تتكون المجموعة الثالثة من قصص أصالة من العناوين التالية : -
-
أنا أيضا ذكي :
"نادر" لا يحبّ مادّة الرّياضيّات ولا الحساب... ويصعب عليه فهم الرّموز والأرقام. لهذا، كان دومًا يظنّ أنَّه أقلّ ذكاءً من رفاقه وإخوته! هل سيبقى على هذه الحال؟ أم سيكتشف أنَّه ذكيّ بأُمورٍ أخرى؟؟؟ تابعونا في القصّة لمعرفة الأجوبة... -
الأرنب الشجاع :
«يحكى أنّه في غابةٍ خضراء جميلةٍ يعيشُ أرنبٌ صغيرٌ، يتمنّى أن يتذوَّقَ الفاكهةَ النّاضجةَ على الأشجار العالية، ولكنَّه لا يستطيعُ الوصول إليها، وترفض الحيواناتُ الأُخرى مساعدتَه، حتّى يقومَ بإنقاذهم هو ورفاقُه من شِباك الصَّيّادين...» .هل ستشاركُهم الحيواناتُ الفاكهة؟! أم ستبقى مُصرَّةً على رفضها؟ -
لعبة الكلام :
يحاول "سعد" أن يلعب مع أخته "عهد" لعبة إخفاء الأشياء! ولكن، يا ترى هل ينجح "سعد" في إخفاء وإذابة الأشياء كلّها؟! سوف نكتشف من خلال هذه القصّة الطريفة ما الذي يمكننا إخفاؤه وإذابته... -
برنامجي الصغير :
بسبب الواجبات اليوميّة الكثيرة نسيت "جود" القيام ببعض المَهمّات، وبالتالي ضاع وقتها... هل ستجد الحلّ لهذه المشكلة؟ -
جدتي لن أنساك :
ذات يَومٍ، حدثَ ما جعلَ «ماري» تبكي بشدَّةٍ، و «منى» أيضًا تحضُنُها وتبكي... ماذا حصلَ للجدَّةِ «لطيفة»؟! وأين هي الآن؟ وهل ستزورُ «ماري» في حُلُمها؟ أسئلةٌ كثيرةٌ إجاباتها في «جدَّتي لن أنساكِ!»... -
بيت في الغابة :
الشِّتاءُ عَلى الأبْوابِ بِأمْطارِهِ وبَرْدِهِ وعَواصِفِه... فَما الَّذي سَتَفْعَلُهُ حَيَواناتُ الغابَةِ حَتّى يَكونَ لَها بَيْتٌ يَحْميها؟! -
رفيق والقنفذ :
داخل محل لبيع الحيوانات وقع نظر "رفيق" على قنفذ في قفص صغير... هل سيعرف كيف يتعامل معه؟ هل اللعب مع هذا القنفذ سهل ؟؟؟ -
بائع الفشار :
«رَضوان» يفكّر بمهنة المستقبل، لكنّه ظلَ محتارًا في اختيار مهنةٍ! حتّى جاءَ بائع الفُشار الّذي يحبُه الجميع... ما قصّة بائع الفشار؟ وما سرّ القميص الأصفر؟! تعالوا لنكتشفَ السّرّ في قصّة «بائع الفُشار»... -
وداعا للفوضى:
أهمل بعض الطلاب النظام في المدرسة"التراث", فحاول المعلمون إيجاد طرية ذكية تحل المشكلة... ما هي هذه الطريقة؟ وكيف استخدموا الفوضى في علاجها؟! لنقرأ ونكتشف ذلك. -
أحب ألعابي:
يصعب على «مازن» إهداء أغراضه القديمة التي لا يحتاجها إلى آخرين. هو يحبّ أغراضه ويحافظ عليها، ولكن أمّه التي تصرّ على تعليمه ميزة العطاء، تجبره كلّ مرّة على التخلّي عن أمتعته. هل سينجح"مازن" هذه المرّة بالاحتفاظ بأغراضه؟! -
محفظة النقود :
يجد "هاني" محفظة نقود في الشارع، فيسارع إلى أخذ الأموال التي فيها، ما لا يرضي صديقه "سعيد" الذي كان معه. هل ينجح "هاني" في شراء ما يرغب به بنقود ليست له؟ -
فتى الورق :
«مروان» أو فتى الورق، كما يُسمّونه، في الثّامنة عشر من عمره، يبيعُ الجرائد كلَّ صباحٍ، فيعلو صوتُه: «جرائد وأخبار، تسلية وكشف الأسرار، للكبار والصِّغار...». ولكن ذات يومٍ، لم يبِعْ ولا حتّى جريدةً واحدةً... فما الَّذي سيفعلُهُ «مروان» يا ترى؟ -
سلفي:
هل ينزعج الصغار من كثرة التصوير؟ هل يحبون أن نملأ حياتهم ونسجل تفاصيلهم دومًا؟ أحيانًا نعم ... وأحيانًا لا... -
ماجد:
يحكي مغامراته«ماجد» لا يستطيع التكلم بسهولة . «ماجد» يتأتئ,وزملاؤه في المدرسة يسخرون منه. لكن «ماجد» يحب الرسم ويتقنه، وتشجع أن يحكي لزملائه عن رسومه التي أبهرتهم أنصت الأولاد إلى «ماجد» وهو يحكي، وكانوا متشوقين لسماع مغامرته، ونسوا أنه يتأتئ . -
هل تحبني يا يابا:
«بابا » لا يُحِبُّني ولا يَحْضُنُني! وأنا طِفْلٌ صَغيرٌ أُحِبُّ أنْ يُعَبِّرَ لي عَنْ حُبِّه... فَماذا أفْعَل؟!