SKU:
BKKNAA-EW
How to Build The Family كيف نبني العائلة
$1050
$2099
Unit price
/
Unavailable
Taxes, discounts and shipping calculated at checkout.
How to Build The Family كيف نبني العائلة is backordered and will ship as soon as it is back in stock.
In a logical, well-articulated manner, Rosemond provides many examples, making this a practical rather than philosophical reference . . . Rosemond's thorough explanations and real-life examples make this a valuable resource for parents of both young and older children.
Booms in technology and mass media have created significant changes in society in the last two decades. The text has been thoroughly updated to reflect today's society, yet the foundation of Rosemond's timeless and effective approach remains constant. He encourages families to return to tried-and-true, fundamental parenting truths that people did naturally before the "new science of parenting".
Booms in technology and mass media have created significant changes in society in the last two decades. The text has been thoroughly updated to reflect today's society, yet the foundation of Rosemond's timeless and effective approach remains constant. He encourages families to return to tried-and-true, fundamental parenting truths that people did naturally before the "new science of parenting".
عموم المشكلة، وتزايد المعاناة، ومعالجة مختلفة عمّا يطرحه سائر الخبراء، كيف؟ ولِمَ؟ ثمّة نقاط أساسيّة في الكتاب لا بدّ من التوقّف عندها وتأمّلها هي:
تغيّر الزّمن ليس السّبب في صعوبة تربية الأبناء وكيفيّة التّعامل معهم والتفاعل مع ما يفاجئوننا به من سلوك ومواقف لأنّ الزمن في تغيّر مستمرّ ولكلّ زمن معطياته وأحداثه وجديده، وما شهده آباؤنا وأجدادنا من تغيّرات اجتماعيّة وحضاريّة وسياسيّة، وعلى الأخصّ في القرن العشرين؛ كان كثيراً ومذهلاً ومع ذلك فقد عالجوا المشكلات التربويّة، باعتمادهم مفاهيم تربويّة راسخة ومبادئ متينة وأساليب صحيحة.
كانوا يُصغون إلى نصائح الأهل والأكبر منهم سنّاً وأهل الخبرة والشّأن، أمّا اليوم فلم يعد الأهل المرجع والمساعد، صار السائد عدم سماع نصائحهم، وصار الخبراء والباحثون والعاملون في مجال تربية الأطفال هم المرجع، وقد كثروا وتعدّدوا وتَعدّدت شروحاتهم، ومع ذلك زادتْ الصّعوبات وكبرت المعاناة ولم تحقّق نصائح الخبراء الآمال المرجوّة!
يقدّم روزموند طرقاً جديدة مختلفة عمّا يطرحه سواه من الخبراء اليوم. ويقترح خمسة مبادئ تقوم عليها تربية الأطفال وتُبنى على أساسها الأسرة.
كما يزوّدنا بالمهارات الأساسيّة والتي لا بدّ لنا منها لتلافي الوقوع في الأخطاء.
تغيّر الزّمن ليس السّبب في صعوبة تربية الأبناء وكيفيّة التّعامل معهم والتفاعل مع ما يفاجئوننا به من سلوك ومواقف لأنّ الزمن في تغيّر مستمرّ ولكلّ زمن معطياته وأحداثه وجديده، وما شهده آباؤنا وأجدادنا من تغيّرات اجتماعيّة وحضاريّة وسياسيّة، وعلى الأخصّ في القرن العشرين؛ كان كثيراً ومذهلاً ومع ذلك فقد عالجوا المشكلات التربويّة، باعتمادهم مفاهيم تربويّة راسخة ومبادئ متينة وأساليب صحيحة.
كانوا يُصغون إلى نصائح الأهل والأكبر منهم سنّاً وأهل الخبرة والشّأن، أمّا اليوم فلم يعد الأهل المرجع والمساعد، صار السائد عدم سماع نصائحهم، وصار الخبراء والباحثون والعاملون في مجال تربية الأطفال هم المرجع، وقد كثروا وتعدّدوا وتَعدّدت شروحاتهم، ومع ذلك زادتْ الصّعوبات وكبرت المعاناة ولم تحقّق نصائح الخبراء الآمال المرجوّة!
يقدّم روزموند طرقاً جديدة مختلفة عمّا يطرحه سواه من الخبراء اليوم. ويقترح خمسة مبادئ تقوم عليها تربية الأطفال وتُبنى على أساسها الأسرة.
كما يزوّدنا بالمهارات الأساسيّة والتي لا بدّ لنا منها لتلافي الوقوع في الأخطاء.